أبو كعب مرض فيروسي حاد يتميز بارتفاع في درجة حرارة الجسم وتورم غدة أو أكثر من الغدد اللعابية وأحيانا يمتد الالتهاب إلى خصية الطفل وذلك من 20-35 % من الإصابات مما ينتج عن ذلك عقم دائم ويمتد إلى مبيض الطفلة في 5% من الإصابات.
مصدر العدوى بهذا المرض ومخزنها هو الإنسان وتنتقل العدوى بواسطة الرذاذ والاتصال المباشر وعن طريق الأشياء الملوثة، دور الحضانة لهذا المرض يتراوح من 12-26 يوما وعادة يكون 18 يوما. ويكون المصاب معديا في الفترة من ستة أيام قبل تورم الغدة اللعابية إلى مدة تسع أيام بعد بدء تورمها، ويكتسب الطفل مناعة دائمة بعد شفائه من المرض.
يوجد لهذا المرض لقاح مصنوع من الفيروس المضعف يعطي للملامسين ويكسب مناعة لأكثر من أربع سنوات، ولا يعطى اللقاح للأطفال المصابين بحساسية من البيض أو من مركب النيومايسين وكذلك لا يعطى للمصابين بأمراض مزمنة وللذين يعالجون بالكورتيزون أو بالأشعة.
:
المعالجة :
إن النكاف مرض فيروسي لذلك لا يمكن معالجته بالمضادات الحيوية ويجب أن تأخذ الإصابة بالنكاف سيرها الطبيعي الكامل ، ولحسن الحظ يشفى معضم الأطفال والبالغين من النكاف خلال أسبوعين ( إذا لم تحدث الاختلاطات ) .
إن الوقت والراحة هما أفضل معالجة وهناك القليل مما يمكن للطبيب أن يقدمه لتسريع الشفاء .
تشمل الإجراءات التي يمكن أن تخفف الألم والإنزعاج وتقليل انتقال العدوى للآخرين ما يلي :
1. الراحة في الفراش حتى تزول الحمى
2. عزل الطفل المصاب لمنع انتشار المرض للآخرين
3. تناول الأستامينوفين ( البنامول والسيتامول ) أو الإيبوبروفين لتخفيف الأعراض ويمكن للبالغين أيضا استخدام الأسبيرين أما عند الأطفال فلا يجوز استخدام الأسبيرين بسبب الخوف من حدوث متلازمة راي وهي إصابة خطيرة بالكبد قد تؤدي للوفاة
4. استخدام الكمادات الباردة لتخفيف الألم في الغدة النكفية المتورمة .
5. تجنب تناول الأطعمة التي تحتاج إلى الكثير من المضغ والاستعاضة عنها بالأطعمة الطرية مثل الشربة أو البطاطة المهروسة أو اللبن ( الزبادي)
6. تجنب الأطعمة الحامضة مثل الفواكه الحامضة ( مثل الليمون )
7. شرب الكثير من السوائل ( الماء العصائر غير الحامضة الحليب ...)
المعالجة :
إن النكاف مرض فيروسي لذلك لا يمكن معالجته بالمضادات الحيوية ويجب أن تأخذ الإصابة بالنكاف سيرها الطبيعي الكامل ، ولحسن الحظ يشفى معضم الأطفال والبالغين من النكاف خلال أسبوعين ( إذا لم تحدث الاختلاطات ) .
إن الوقت والراحة هما أفضل معالجة وهناك القليل مما يمكن للطبيب أن يقدمه لتسريع الشفاء .
تشمل الإجراءات التي يمكن أن تخفف الألم والإنزعاج وتقليل انتقال العدوى للآخرين ما يلي :
1. الراحة في الفراش حتى تزول الحمى
2. عزل الطفل المصاب لمنع انتشار المرض للآخرين
3. تناول الأستامينوفين ( البنامول والسيتامول ) أو الإيبوبروفين لتخفيف الأعراض ويمكن للبالغين أيضا استخدام الأسبيرين أما عند الأطفال فلا يجوز استخدام الأسبيرين بسبب الخوف من حدوث متلازمة راي وهي إصابة خطيرة بالكبد قد تؤدي للوفاة
4. استخدام الكمادات الباردة لتخفيف الألم في الغدة النكفية المتورمة .
5. تجنب تناول الأطعمة التي تحتاج إلى الكثير من المضغ والاستعاضة عنها بالأطعمة الطرية مثل الشربة أو البطاطة المهروسة أو اللبن ( الزبادي)
6. تجنب الأطعمة الحامضة مثل الفواكه الحامضة ( مثل الليمون )
7. شرب الكثير من السوائل ( الماء العصائر غير الحامضة الحليب ...)
Hotmail: بريد إلكتروني موثوق فيه ويتمتع بحماية Microsoft القوية من البريد العشوائي. اشترك الآن.
No comments:
Post a Comment