Saturday, June 26, 2010

«---•}I|[مجموعة الابـداع]|I{•---» موضوعين عن ساهر

 

 

 

 

أكد بأن رسوم القسائم المرورية هي الأقل عالمياً .. مدير مرور الرياض:

التوعية بـ «ساهر» ليست ملزمة وتصاميم الطرق الهندسية لا تحتمل كثافة السيارات

http://www.alyaum.com/images/13/13525/768934_1.jpg

العقيد عبدالرحمن المقبل

أكد مدير عام المرور بمنطقة الرياض مدير برنامج "ساهر" المروري العقيد عبدالرحمن المقبل أن المنتقدين لنظام "ساهر" المروري، الذي يدخل شهره الثالث،

هم فقط الذين تقاطعت مصالحهم الشخصية معه، نافياً الاتهامات بضعف حملة التوعية والتعريف به التي استمرت قرابة أربعة أشهر استخدمت فيها كل وسائل التوعية المرئية والمسموعة والمقروءة. وأشار المقبل الذي كان يتحدث ضمن حلقة برنامج "واجه الصحافة" الذي يقدمه الإعلامي داود الشريان على قناة "العربية" مساء أمس أن النظام الجديد لا يعرف المجاملة أو المحسوبية، نافياً أن يكون النظام استثنى "الكبار"، بل إنه يطبق على الكبير قبل الصغير، على حد تعبيره.

 

وكشف المقبل عن قضية شغلت الرأي العام السعودي كثيراً خلال الفترة الماضية،حيث أبدى أسفه من اصطياد البعض بالماء العكر، من خلال سؤاله لبعض الأئمة والمشائخ والعلماء حول مضاعفة المخالفات المرورية في حال لم يتم تسديد المخالفة خلال شهر من صدورها، حيث قال المقبل إن البعض يطرح السؤال بصيغة المضاعفة، ثم تفهم على إنها طريقة ربوية، بينما المخالفة لها حد أدنى وحد أعلى، والهدف من الفترة الزمنية إشعار الشخص بالعواقب،

واذا ارتفعت من 300 ريال الى 500 مثلاً، تقبى كما هي حتى لو مر عشرون عاما.


وحول الاتهام بالمبالغة في رفع الرسوم للمخالفات أكد المقبل أن سقف الرسوم المرورية في السعودية هو "الأقل عالمياً"، ومستشهداً بدول عالمية مثل ألمانيا أوصلت سقف مخالفة السرعة فيها إلى قرابة 7000 يورو، بينما سعى نظام "ساهر" ليكون سقف المخالفات متدرجاً بحسب "جسامة" المخالفة.


وأضاف المقبل "حقيقة النظام هي أنه تطوير لآلية تطبيق أنظمة المرور المعروفة لكن بطرق متقدمة ودقيقة ولا تفرق بين كبير ولا صغير، ولا تدع مجالاً للواسطة والمحسوبية

وبطرق ذات شفافية عالية"، متحدياً أن يكون هناك أي استثناء لأي شخص أياً كان ارتكب مخالفة ولم تسجل عليه، أو تم إسقاطها عنه.


واعترف المقبل بأن التحدي الحقيقي الذي يواجهونه هو التغيير في سلوكيات قائمة منذ زمن طويل"، مؤكداً أن النظام البشري وحده رصد في العام الماضي فقط قرابة 10 ملايين مخالفة، وكشف عن إحصائيات الحوادث للعام الماضي، والتي سجلت 6400 قتيل، وأكثر من 36 ألف إصابة، انتهت معظمها بإصابات مستديمة، كاشفاً أن خسائر الناتج الوطني من الحوادث بلغت 13 مليار ريال.
وقال إن نسب الوفيات والإصابات تغيّرت بعد تطبيق النظام، حيث تقلصت الحوادث في الشهر من 14 ألفاً الى 10 آلاف، بينما تقلصت الإصابات من 249 قبل التنفيذ الى 110 بعد التطبيق، فيما نزلت حالات الوفاة من 37 الى 20 حالة في الشهر بعد التطبيق


وأكد العقيد عبدالرحمن المقبل أن "التوعية ليست ملزمة" على اعتبار أن إدارته "لم تسنّ نظاماً جديداً"، ومتطرقاً إلى وضع الازدحام المروري في العاصمة السعودية إلى الواجهة

 حيث أكد أن تصاميم الطرق الحالية هندسياً لا يمكن أن تحتمل ضغط الرحلات اليومية للسيارات التي فاقت أكثر من 300 ألف سيارة على طريق الملك فهد الرئيس الذي يعد الشريان الرئيس من شمال العاصمة إلى جنوبها.


وحول إيجابيات البرنامج أكد المقبل أن البرنامج نجح خلال شهر واحد فقط من بداية تطبيقه في تقليص عدد الحوادث بنسبة تصل إلى 3000 حادث في المستوى العام من أصل قرابة 14 ألف حادث مروري كان يحدث شهرياً إلى قرابة 11 ألف حادث بعد تطبيق النظام، وانخفاض عال في أعداد الوفيات، وذلك بعد تطبيق حازم استهدف أكثر الطرق ازدحاماً

وحركة ونسبة في المخالفات.


وحول نوعية المخالفات أكد المقبل أن النظام الذي انطلق فقط بـ10% من طاقته ركز في البداية على المخالفات المميتة وأولها السرعة، ثم قطع الإشارة في تدرج نحو بقية المخالفات، مؤكداً أن المستثمر في البرنامج كفل له النظام نسبة ثابتة سنوياً بغض النظر عن تحصيل المخالفات، فيما تذهب النسبة الكبرى إلى خزينة الدولة، معتبراً أن الهدف ليس (الجباية)

بقدر ما هو ضبط النظام المروري وأنه شخصياً يعتبر المشروع فاشلاً إذا لم يحقق الأمان ويخفف الكوارث حتى "لو حقق ضبط 20 مليون مخالفة".


وفيما اعتبر المقبل تحديث البيانات من أهم واجبات المواطن حتى تصله رسائل المخالفات ، مؤكداً أن العديد من القانونيين الذين تحدثوا وأسهبوا في الصحف عن عدم قانونية الرسائل (sms) التي ترسل للمخالف لإبلاغه، أغفلوا التواصل مع المرور والوصول لحقائق وأن العقد القانوني بين الدولة والسائق هو رخصة القيادة التي لها شروط وقوانين يجب على السائق الالتزام بها

 في استخدامه للطرق.


ورد المقبل على بعض الاتهامات الأخرى مثل تفاجؤ السائق بوجوب تغيير السرعة دون إشارات سابقة ، مؤكداً أن وضع الإشارات التحذيرية وضع بدقة تمكن السائق من التهدئة المطلوبة

ما لم يكن مخالفاً لنظام السرعة المحددة، وأن ما وضع من إشارات حول السرعة قام به خبراء، نافياً أيضاً أن تكون كاميرات "ساهر" تنتهك الخصوصيات أو أنها تتأثر ببرامج معينة

 أو بخاخات على لوحات السيارات لإخفاء معالمها.


وأوضح أيضاً أن نسبة 60% من المخالفين هم من الأجانب والمقيمين، وأن النظام قدم خدمة كبيرة بكشف الكثير من مخالفي نظام الإقامة الذي تم اكتشاف أعداد كبيرة منهم تعمل لدى غير الكفيل، وتم عمل قوائم بهم أرسلت للجهات المعنية، وأن الإشكاليات التي حصلت مع بعض المستثمرين والشركات جاءت بسبب تقاطع مصالحهم مع ما كشفه النظام من مخالفات،

 وأن وزارة الداخلية السعودية أبلغت الجهات الأخرى وبعض الوزارات مثل "النقل" و"التجارة" قبل سنة بإجراءات حول ذلك، مؤكداً فعاليته أيضاً في كشف السيارات المسروقة.

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

كثر الكلام عن نظام ساهر الجديد وما مميزات هذا النظام .. انه يرسل المخالفات اليا لصاحب السيارة

 

لذلك .. لا ادري لما الجميع خائف من هذا النظام .. والتملص منه بسيط جدا !!

نأخذ هذه اللوحة :

http://profile.ak.fbcdn.net/v228/1513/43/n100000636488357_6296.jpg

اولا : اللوحة فيها شريحتين ترسل المعلومات للنظام الا وهي ( الشريحة الزجاجية ) و ( الشريحة المعدنية )

 

- الشريحة الزجاجية زي ما انتم شايفين مغلفه اللوحة من الامام .. كل اللي تسويه انك تاخذ مسمار وتدقه باللوحه من النص عشان تنكسر الشريحة بالكامل

 

نجي للمعدنية ..وكانها بجنب اللون الازرق طولي .. وهذا صعب انك تشيلها .. ( يعني وش تسوي )

 

الي تسويه طال عمرك تاخذ سكروب او حديده حاده او سكين وتشخط على طول الشريحة  .. وكذا تكون خربت انت الشريحة الام !

 

لذا الان .. اصبح من الصعب ان يلتقطك نظام ساهر ..

لان النظام فيه مخالفات واضحة وصريحة بحق المواطن .. مثلا لو انت عطيت سيارتك صديقك او اخوك او اي شخص .. وسجل نظام ساهر عليه مخالفه .. تروح المخالفه باسمك دريت عنها ولا مادريت !

 

.

 

 

إضغط على الصورة لكي ترسل لي ايميلاً الى yaser.alahmad@gmail.com
وشكرا لكم على الرد الجميل

 

 

 


From: Abdulla Al_Nasser [mailto:abdulla@aldossary.com.sa]
Sent: Saturday, June 26, 2010 10:55 AM
Subject:

 

 

No comments:

Post a Comment